A Review Of أسباب الخجل عند الشباب



لا يعتبر الخجل بحد ذاته مرضا نفسيا، فإنه سمة شخصية مشتركة وجزء طبيعي من السلوك البشري، ومع ذلك، يمكن أن يؤدي الخجل الشديد أو المستمر إلى اضطراب الرهاب الاجتماعي، وهو حالة صحية نفسية تتميز بالخوف المفرط والعصبية وتجنّب المواقف الاجتماعيّة.

ومن تلك الأعراض أيضا أنه يشعر بمشكلة عدم الأمان، والضعف الشديد عندما يتحدث مع الآخرين، والغرباء في الأماكن العامة.

To provide the ideal encounters, we use technologies like cookies to retail store and/or accessibility gadget details. Consenting to these systems will allow us to process knowledge for example searching behavior or exclusive IDs on This web site. Not consenting or withdrawing consent, could adversely influence particular attributes and functions.

الإقلاع عن المواد الإباحية والعادة السرية تدريجيا على مدار ٧ أشهر

يتم معاناة الإنسان من المشكلة وهي ضعف الشخصية، وقلة الثقة بالنفس.

الخبرات والمواقف الحياتية تلعب دور حيوي أيضاً، فالمراهق الذي مر بتجارب وخبرات سيئة عند تجربة أشياء جديدة، أو التحدث، أو الاقتراب من الناس، قد يصبح أقل انفتاحاً بمرور الوقت.

أول شيء يجب أن تقوم به هو أن تتعرّف على السبب الذي يقف وراء شعورك بالخجل، هل شكلك الخارجي هو السبب؟ أم قلة ثقافتك؟ أم الضغط النفسي؟ عندما تحدّد السبب ستتمكن من إيجاد حل مناسب وستنجح في التخلص من خجلك الزائد بشكل نهائي.

عادة ما يتخيل الشخص الخجول أنَّ مقابلة العمل أو الاجتماع أو أي موعد مُقبل عليه مثلاً، سيكون سيء وغير ناجح، حيث أثبتت الدراسات أنَّ العقل الباطن للإنسان يتبنى أفكاره ويُترجمها إلى حقيقة، لذا ينصح خبراء علم النفس بتوقع وتخيُّل السيناريو الإيجابي.

يمكن أن يمثل الخجل الجسديّ تحديًا للأفراد الذين يعانون منه، حيث يمكن أن يسبب لهم عدم الراحة ونقصا في الثقة في النفس، إضافة إلى تطوير اضطرابات أخرى مثل الرهاب الاجتماعي.

قد يكون ترغب في بداية الأمر أن تملأ انقر على الرابط الصمت الذي يتركه تردد الشخص الخجول في المحادثة، ولكن في حين أنه من المفيد فعلا توجيه المحادثة، فمن المهم عدم الخلط بين هذه الرغبة والسيطرة الكليّة على المحادثة.

تحدثنا في مقالنا هذا عن الخجل الزائد وتعريفه، وعن الأسباب المؤدية له، كما أنَّنا تحدثنا عن طرق التخلص من الخجل الزائد، وعن الأمور التي يجب أخذها بعين الاعتبار كي تتم الوقاية منه خصوصاً للأطفال.

قلة الحديث أمام الآخرين سواء أكانوا من المقربين أو الغرباء بسبب خوفه من ردة فعل الآخرين، ونظرتهم نحوه.

التحرر من هذا الخوف هو الحل الوحيد للتمتع بالشعور بالحرية كي ينمو الشخص بشكل سليم.

دعوة الوالدين لحضور الندوات التربوية التى تعالج الإمارات مشاكل الشباب.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *